في القرن الأول الميلادي، كتب بليني الأكبر في كتابه “التاريخ الطبيعي عن روعة الأحجار الكريمة”: “الموضوع الوحيد الذي لا زلت أرغب للحديث عنه هو الأحجار الكريمة التي تختصر عظمة الطبيعة بأجمل أشكالها”.
وبإلهام من هذه العظمة، تم تأسيس عالم سيتاري من قطع الألماس النقية والأحجار الكريمة والنادرة التي ألهمت ألوانها النقية النساء والرجال لآلاف السنين.